[ 4 ] ـ س : بَيِّنْ أَعْلَى الْوَاجِبَاتِ وَأَفْضَلَهَا عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى.
ج : أَعْلَى الْوَاجِبَاتِ وَأَفْضَلُهَا عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى الإيِمَانُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَفْضَلُ الأَعْمَالِ إيِمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ" رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. وَالإيِمَانُ شَرْطٌ لِقَبُولِ الأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ، فَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَلا ثَوَابَ لَهُ أَبَداً فِي الآخِرَةِ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ﴾ [سُورَةَ إِبْرَاهِيم/ 18].
رابط ذو صله : | http://www.sunnaonline.org |
القسم : | بهجة النظر فى ما يزيد على أربعمائة سؤال فى متن المختصر |
الزيارات : | 2598 |
التاريخ : | 19/6/2014 |
|