قال نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم "من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين، إنما العلم بالتعلم والفقه بالتفقه" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن تعلم علم الدين لا بد أن يكون على يد عارف ثقة يكون أخذ عن ثقة وهكذا إلى الصحابة رضوان الله عليهم لذا لا ينبغي التساهل في هذا الأمر ونبقى الآن مع توسع للتحذير من أدعياء العلم مع محاضرة مهمة لسماحة الشيخ الشهيد نزار حلبي رحمه الله.
وأما حقوق الزوج على زوجته فله عليها أن تطيعه فيما أمر الله ولا سيما فيما يتعلق بها من الإستمتاع وألا تمتنع عنه إذا طلبها لغير ضرورة شرعية كأن تكون في حالة حيض أو كان يلحقها ضررٌ، فإنّ لم يكن لها عذر شرعي ليس لها أن تمنعه نفسها بل عليها معصية كبيرة إن إمتنعت من ذلك. وفي ذلك يقول عليه الصلاة والسلام [إن دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فباتَ غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تُصبح] رواه البخاري ومسلم
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى، الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، أحمده تعالى وأستهديه وأسترشده واتوب إليه وأستغفره وأعوذ بالله من شرور انفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على سيدنا محمد سيد ولد عدنان وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى، الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد، أحمده تعالى وأستهديه وأسترشده واتوب إليه وأستغفره وأعوذ بالله من شرور انفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشدا والصلاة والسلام الأتمان الأكملان على سيدنا محمد سيد ولد عدنان وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،